أدان وزير الدولة البريطاني لشؤون الشرق الأوسط، طارق أحمد ، إطلاق النار المميت على كنيسة في غ-ز.ة، يُزعم أن قناصا عسكريا إسر-ائيليا نفذه.
وأطلق القناص النار على أم وابنتها فقتلهما وأصاب سبعة آخرين داخل أبرشية العائلة المقدسة في غ-ز.ة، السبت، بحسب ما أعلنت البطريركية اللاتينية في القدس، في حادث أدانه أيضا البابا فرنسيس.
وقال وزير الدولة البريطاني لشؤون الشرق الأوسط طارق أحمد في بيان: “أنا مصدوم إزاء مقتل مدنيين لجأوا إلى كنيسة في شمال غ-ز.ة
وإصابة آخرين، يجب على إسر-ائيل أن تلتزم بالقانون الإنساني الدولي. ويجب حماية المدنيين. وهناك حاجة ماسة إلى وقف دائم لإطلاق النار يؤدي إلى سلام مستدام”.
وتحدث البابا فرنسيس، الأحد، عن القتلى في أبرشية العائلة المقدسة، معربا عن أسفه لأن “المدنيين العزل هم أهداف للقنابل وإطلاق النار” في غ-ز.ة.